انخفاض الأسمدة القادمة من من روسيا وبيلاروسيا، يمكن أن يجعل الدول العربية بديلاً لبعض المنتجات، مثل النيتروجين والفوسفات. ومع ذلك فالكتلة العربية ليست منتجًا صريحاً للبوتاسيوم.
آخر الأخبار
- مؤتمر الأطراف يجمع السفراء العرب في ولاية بارا
- النادي الرياضي السوري في ساوباولو يقيم أمسية عربية
- شركات برازيلية تمهّد الطريق لمشاريع مع الأردن
- الموانئ البرازيلية ورقم قياسي في مناولة البضائع
- 4% حصة الشرق الأوسط من مشتريات الطائرات عالمياً
- مواد حيوية من الأمازون البرازيلية إلى العالم
- القطرية تطلق حملة لكأس العالم مع روماريو وباجيو
- العراق يطلق 150 فرصة استثمارية